منتديات بالميرا
أبطال سوريا على مر التاريخ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أبطال سوريا على مر التاريخ 829894
ادارة المنتدي أبطال سوريا على مر التاريخ 103798
منتديات بالميرا
أبطال سوريا على مر التاريخ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أبطال سوريا على مر التاريخ 829894
ادارة المنتدي أبطال سوريا على مر التاريخ 103798
منتديات بالميرا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي منوع له نكهة خاصة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
** أسرة منتديات بالميرا ترحب بجميع الأعضاء والزوار وتتمنى لهم الفائدة وأمتع الأوقات **

 

 أبطال سوريا على مر التاريخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مدحت عزالدين
مشرف
مشرف
مدحت عزالدين


أبطال سوريا على مر التاريخ UXg36824

أبطال سوريا على مر التاريخ L5345812
عدد المساهمات : 1078
تاريخ التسجيل : 19/02/2011
ذكر العمر : 52

أبطال سوريا على مر التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: أبطال سوريا على مر التاريخ   أبطال سوريا على مر التاريخ I_icon_minitimeالأحد مارس 13, 2011 1:57 pm






أبطال سوريا الحبيبة على مر التاريخ

*********************


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني و أخواتي أحببت أن ألقي الضوء على مسيرة أبطال من بلدنا الحبيب
وقد جمعت معلومات وصور لأبطالنا الذين ضحوا فداء هذه الأرض الطيبة
أبدأ موضوعي بأول بطل من أبطال سورية الحبيبة



أبطال سوريا على مر التاريخ 264t4cx

يوسف العظمة (1884-1920)

أبطال سوريا على مر التاريخ 59212



قائد عسكري سوري استشهد في مواجهةالجيش الفرنسي الذي قدم لاحتلال سوريا ولبنان حيث كان وزير الحربية للحكومةالعربية في سوريا بقيادة الملك فيصل الاول.


حياته
هو يوسفبك بن ابراهيم بن عبد الرحمن آل العظَمة. ينتمي إلى عائلة دمشقية عريقةترجع إلى جدهم الأعلى حسن بك التركماني. ولد في حي الشاغور بدمشق عام 1884مالموافق 1301هـ، و ترعرع و تلقى تعليمه الأولي في دمشق، وأكمل دروسه فيالمدرسة الحربية في إستانبول وتخرج منها ضابطاً برتبة يوزباشي أركان حربعام 1324هـ الموافق 1906م. وتنقّل في الأعمال العسكرية بين دمشق ولبنانوالآستانة. وأُرسل إلى ألمانيا للتمرن عمليًا على الفنون العسكرية، فمكثسنتين، وعاد إلى الآستانة فعين كاتباً للمفوضية العثمانية في مصر.

كانمتديناً متمسكاً بإسلامه، مؤدياً لصلاته، وصائماً أيام الصوم، ومحافظاًعلى شعائر الإسلام. وكان يتكلم العربية والتركية والفرنسية والألمانية. ولما نشبت الحرب العالمية فهرع إلى الجيش متطوعاً، وعين رئيساً لأركان حربالفرقة العشرين ثم الخامسة والعشرين. وكان مقر هذه الفرقة في بلغاريا ثم فيالنمسا ثم في رومانيا. وعاد إلى الآستانة فرافق أنور باشا (ناظر الحربيةالعثمانية) في رحلاته إلى الأناضول وسوريا والعراق. ثم عين رئيساً لأركانحرب الجيش العثماني المرابط في قفقاسيا، فرئيساً لأركان حرب الجيش الأولبالآستانة.

ولما وضعت الحرب أوزارها عاد إلى دمشق، فاختاره الأميرفيصل قبل ان يصبح ملكا مرافقاً له، ثم عينه معتمداً عربياً في بيروت. فرئيساً لأركان الحرب العامة برتبة قائم مقام، في سوريا. ثم ولي وزارةالحربية سنة 1920 بعد إعلان تمليك الأمير فيصل بدمشق، فنظم جيشاً وطنياًيناهز عدده عشرة آلاف جندي.


استشهاده

عندما بلغه أنالفرنسيين أصبحوا على أبواب دمشق قرر أن يحاربهم حتى لا يسجل التاريخ أنهمدخلوا عاصمة سوريا دون قتال وقال للملك فيصل آنذاك كلمته الشهيرة:

لايسلم الشرف الرفيع من الأذى ... حتى يراق على جوانبه الدم

حاربالفرنسيين بمعركة كبيرة غير متكافئة هي معركة ميسلون التي حدثت في السابعمن ذي القعدة الموافق 24 يوليو/تموز 1920 بين الجيش السوري بقيادة يوسفالعظمة، وزير الحربية السوري العربي من جهة، وبين الجيش الفرنسي الذي جاءليحتلّ سوريا بقيادة الجنرال غوابيه غورو. ليسقط شهيداً ويدفن في مقبرةالشهداء في ميسلون التي تبعد ستين كيلو متراً جنوب-غرب دمشق. حيث برز فيهاحوالي ثلاثة آلاف من الجنود المتطوعين بأسلحة قديمة، في مواجهة تسعة آلافضابط وجندي فرنسي، مسلحين بالدبابات والسيارات والمصفحات والطائيرات وأحدثالأسلحة الاخرى، واستشهد مع وزير الدفاع البطل يوسف العظمة أربع مئة مجاهدبسبب الخيانة. يُعتبر يوسف العظمة أول وزير دفاع عربي يستشهد في المعركةحتى الآن.

في كل عام في ذكرى استشهاده يتم الاحتفال في مقبرةالشهداء في ميسلون حيث تحمل إليه الأكاليل من مختلف الديار السورية. لميخلف من الذرية إلا ابنة وحيدة (ليلى)، وتوفيت في تركيا، ولم تعقّب

*************************************



أبطال سوريا على مر التاريخ 51654

سلطان باشا الأطرش



أبطال سوريا على مر التاريخ 59212




ولد سلطان باشا الأطرش في عام 1889، في قرية (القرياّ) قضاء صلخد في جبل العرب، والده ذوقان بن مصطفى بن إسماعيل الثاني مؤسس المشيخة الطرشانية (1869)، قاد معركة ضارية في نواحي الكفر عام 1910، وهي إحدى معارك أبناء الجبل ضد سامي باشا الفاروقي، والتي كانت تشنها السلطنة العثمانية على جبل العرب لكسر شوكته وإخضاعه لسيطرتها، أعدمه الأتراك شنقاً بسبب تمرده عام 1911. أماّ والدة سلطان فهي شيخة بنت إسماعيل الثاني.
أدى سلطان الأطرش الخدمة العسكرية في بلاد الرومللي، ومنذ عودته تابع الاتصال بالحركات العربية بفضل علاقته الدائمة بدمشق، فصارت (القرياّ) ملجأ ومعقلاً للفارين من الأتراك وللمناضلين الملتحقين بالثورة العربية في العقبة... وكان سلطان الأطرش أول من رفع علم (الثورة العربية) على أرض سورية قبل دخول جيش فيصل، حيث رفعه على داره في القرياّ، وكان في طليعة الثوار الذين دخلوا دمشق سنة 1918، بعد أن رفع العلم العربي في ساحة المرجة فوق مبنى البلدية بدمشق، منحه الملك (فيصل الأول) لشجاعته لقب (أمير) عام 1916، كما منحه أيضاً رتبة فريق في الجيش العربي، وهو يوازي لقب باشا.
في تموز 1920، جهز سلطان الأطرش قوات كبيرة لملاقاة الفرنسيين في ميسلون، لكنه وصل متأخراً بعد انكسار الجيش العربي واستشهاد القائد يوسف العظمة وزير الدفاع.
في 7 تموز 1922، كانت ثورته الأولى على الفرنسيين لاعتدائهم على التقاليد العربية في حماية الدخيل، حين اعتقلوا (أدهم خنجر) الذي كان في حماية الأطرش بينما كان غائباً عن داره، وكان خنجر قد لجأ إليه وطلب حمايته بعد عملية اشترك بها واستهدفت اغتيال الجنرال غورو.
بالغ الفرنسيون في طغيانهم وظلمهم لأهالي سورية الذين لم يعد أمامهم سوى الثورة. وهكذا انطلقت (الثورة السورية الكبرى) وامتدت إلى كل الديار السورية، ودامت حتى عام 1927، وقد تولى سلطان باشا الأطرش قيادتها بالإجماع، وتعد من أهم الثورات ضد الاحتلال الفرنسي باعتبارها شملت عدة مناطق في سورية، ووصلت إلى قسم من لبنان، وامتازت بمعارك حربية بين الثوار وقوات الاحتلال الفرنسية التي منيت بخسائر فادحة في الأرواح والمعدات. وكان من أبرز هذه المعارك: معركة (الكَفر) في تموز عام 1925، ومعركة (المزرعة) في أول آب 1925، ومعارك الإقليم الكبرى، ومعركة صلخد، والمسيفرة، والسويداء وغيرها.
وبتاريخ 23 آب 1925 أعلن السلطان الأطرش الثورة رسمياً ضد الفرنسيين، فانضمت دمشق وحمص وحماه ونواحيها إلى الثورة، وأبلى الثوار بلاءً حسناً في إنزال الهزائم بجيوش المستعمرين الفرنسيين... حتى إن فرنسا اضطرت بفعل هذه الهزائم إلى عزل مفوضيها الساميين وضباطها العسكريين في سورية وتعيين البدائل عنهم، كما حصل مثلاً مع المفـوض السامـي (سرايل) بعـد مهاجمة الثـوار لقصر العظـم بدمشق، فعينت المسيو (دي جوفنيل) وقصفت دمشق بالطيران لمدة 24ساعة متواصلة كما أرسلت فرنسا أحد أبرز قياديها الجنرال (غاملان) بعد تزايد قوة الثوار وانتصاراتهم.
وعندما هزت هذه الانتصارات فرنسا الاستعمارية، وجدت نفسها أمام مأزق كبير فلجأت إلى إرسال آلاف الجنود إلى سورية ولبنان مزودين بأحدث الأسلحة، مقابل قلة مصادر تموين الثوار، مما أدى إلى قلب الميزان لصالح الفرنسيين، فأعادوا سيطرتهم على كثير من المدن بعد أن استمرت المقاومة الباسلة حتى ربيع عام 1927، وكان الفرنسيون قد حكموا على سلطان الأطرش بالإعدام.
أجبرت الثورة الفرنسيين على إعادة توحيد سورية بعد أن قسمتها إلى أربع دويلات: دمشق، وحلب، وجبل العلويين، وجبل الدروز... كما اضطرت إلى الموافقة على إجراء انتخابات فازت فيها المعارضة الوطنية بقيادة إبراهيم هنانو وهاشم الأتاسي.
بعد توقف الثورة نزح سلطان الأطرش بجماعات من الثوار إلى الأزرق في الأردن، وبعد توقيع معاهدة 1936 بين سورية وفرنسا عاد الأطرش إلى سوريا بعد إعلان العفو العام عن الثوار من قبل الانتداب الفرنسي.
لم يتوقف نضال سلطان الأطرش عند هذا الحد، بل شارك أيضاً بفعالية في الانتفاضة السورية عام 1945، والتي أدت إلى استقلال البلاد، كما دعا في العام 1948 إلى تأسيس جيش عربي موحد لتحرير فلسطين، وبالفعل تطوع المئات من الشباب واتجهوا للمشاركة الفعلية في حرب 1948.
وأثناء حكم الشيشكلي، تعرض سلطان لمضايقات كثيرة نتيجة اعتراضه على سياسة الحكم، فغادر الجبل إلى الأردن في كانون ثاني 1954، عندما عمّ الهياج أنحاء سورية لاسيما بين الطلبة الذين كانوا في حالة إضراب مستمر، واعتقل العديدون بينهم منصور الأطرش أحد أبناء سلطان الأطرش، فجرت محاولة شباب جبل العرب لإخراجه من السجن أدت إلى اشتباك مسلح، سرعان ما تحولت إلى معركة في جبل العرب، وعاد الأطرش إلى بلده بعد سقوط الشيشكلي.
أيد سلطان الأطرش الانتفاضة الوطنية التي قادها الزعيم كمال جنبلاط في لبنان عام 1958، ضد سياسة كميل شمعون، كما بارك الوحدة العربية التي قامت بين مصر وسورية عام 1958، ووقف بحزم وثبات ضد عملية الانفصال عام 1961.
وكان جمال عبد الناصر قد كرم سلطان باشا الأطرش في عهد الوحدة فقلده أعلى وسام في الجمهورية العربية المتحدة، أثناء زيارته لمحافظة السويداء.
وفي عام 1970، كرم الرئيس السوري حافظ الأسد الأمير سلطان باشا الأطرش لدوره التاريخي في الثورة السورية.
توفي سلطان باشا الأطرش عام 1982، وحضر جنازته حوالي مليون شخص، وأصدر رئيس الجمهورية رسالة حداد شخصية تنعى القائد العام للثورة السورية الكبرى.



************************************


أدهم خنجر

أدهم خنجر الصعبي هو مقاوم و ثائر لبناني من جنوب لبنان. قاد حركة المقاومة ضد الإحتلال الفرنسي لبلاد الشام تكبد خلالها الفرنسيون خسائر جسيمة وذلك بالتنسيق مع الثائر العاملي الآخر صادق حمزي الفاعور.
قد بدأ شرارة المقاومة عقب مؤتمر وادي الحجير, في جبل عامل (جنوب لبنان) عام 1920الذي ألقى فيه العلامة السيد عبد الحسين شرف الدين خطبة تاريخية تدعوا لمقاومة الإحتلال الفرنسي و وأد الفتن جاء فيها:
"أيها الفرسان المناجيد, إن لهذا المؤتمر ما بعده ، وسيطبق نبؤه الآفاق السورية ويتجاوب صداه في الأقطار العربية . ويتجاوزها إلى عصبة الأمم ، وقد امتدت به إليكم الأعناق ، وشخصت الأبصار ، فانظروا ما انتم فاعلون . يا فتيان الحمية المغاوير, الدين النصيحة ، ألا أدلكم على أمر إن فعلتموه انتصرتم ، فوتوا على الدخيل الغاصب برباطة الجأش فرصته ، واخمدوا بالصبر الجميل الفتنة فإنه والله ما استعدى فريقاً على فريق إلا ليثير الفتنة الطائفية ويشعل الحرب الأهلية حتى إذا صدق زعمه وتحقق حلمه ، استقر في البلاد تعلّه حماية الأقليات ألا وإن النصارى إخوانكم في الله وفي الوطن وفي المصير . فأحبوا لهم ما تحبون لأنفسكم وحافظوا على أرواحهم وأموالهم كما تحافظون على أرواحكم وأموالكم ، وبذلك تحبطون المؤامرة ، وتخمدون الفتنة وتطبقون تعاليم دينكم وسنة نبيكم .... إخواني وأبنائي, إن هذا المؤتمر يرفض الحماية والوصاية ، ويأبى إلا الإستقلال التام الناجز ... فاركبوا كل صعب وذلول صادقي العزائم ، متساهمي الوفاء ، وما التوفيق إلا بالله ، يؤتي النصر من يشاء ... عليه توكلنا وإليه أنبنا وإليه المصير "
حاول أدهم خنجر قتل الجنرال غورو, المندوب السامي للإحتلال الفرنسي, في الثاني والعشرين من شهر حزيران لعام 1921 أثناء مروره في القنيطرة. وذهب أدهم خنجر إلى سلطان باشا الأطرش وأسر هناك على يد الإحتلال الفرنسي في 7 تموز 1922 فكان إعتقاله الشرارة التي أطلقت الثورةالسوريةالكبرى. حيث أن الفرنسيين الذين كانوا يطاردون المقاوم الجنوبي العاملي الشهيد ادهم خنجر الذي لجأ إلى بيت سلطان باشا الاطرش في "القرية" قاموا باقتحام المنزل لاعتقال خنجر في غياب صاحب البيت ودون مراعاة حرمته، فلما علم سلطان باشا بالامر احرق "البيت" الذي لم يحم المحتمي به، واشعل الثورة.
و قد أعدم المحتلون الفرنسيون الثائر البطل في العام 1922 في بيروت.

************************************




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبطال سوريا على مر التاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذه هي خريطة سوريا
» سوريا الى كأس آسيا
» لمحة عن سوريا
» سوريا .. ست الكل
» المدرب الجديد لمنتخب سوريا.........

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بالميرا :: 
حضارة سوريا والعالم
 :: قسم حضارة سورية
-
انتقل الى: